شباب المستقبل القادم
اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز قم بالتسجيل او بالدخول اذا كنت قمت بالتسجيل من قبل في المنتدي واستمتع معنا
شباب المستقبل القادم
اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز قم بالتسجيل او بالدخول اذا كنت قمت بالتسجيل من قبل في المنتدي واستمتع معنا
شباب المستقبل القادم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


القران الكريم $ الدروس والخطب $رياضه $ دردشه $ العاب $ برامج $ المرئيات $ مقالات$ افلام كارتون
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكم في منتدي شباب المستقبل القادم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» فكروووووو وقولووووو رايكم
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالأحد مارس 13, 2011 10:23 pm من طرف dara

» مش عارف اكتب عنوان ايه ده راجل مجنون
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 15, 2010 10:30 pm من طرف embiwa

» منوعات وثائقي 3
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالسبت ديسمبر 04, 2010 12:57 pm من طرف embiwa

» منوعات وثائقي 2
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالسبت ديسمبر 04, 2010 12:55 pm من طرف embiwa

» منوعات وثائقي 2
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالسبت ديسمبر 04, 2010 12:54 pm من طرف embiwa

» افلااااااااااااااام كارتون
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالسبت ديسمبر 04, 2010 12:29 pm من طرف embiwa

» الهـــــــــــــــــــــــــــروب
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالخميس ديسمبر 02, 2010 10:23 pm من طرف قلبى ملك ربى

» تاريخ القبائل
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 30, 2010 12:10 pm من طرف embiwa

» قصة مؤثرة جدا أمسك دموعك
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 29, 2010 12:58 pm من طرف embiwa

سحابة الكلمات الدلالية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
طبعي غريب
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 
embiwa
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 
العاشق الحزين
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 
القلب _الطيب
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 
ورد وشوك
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 
قلبى ملك ربى
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 
Manager
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 
العاشق المجروح
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 
dara
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 
no-time-for-love
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_rcapتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_voting_barتعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم I_vote_lcap 

 

 تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
embiwa
مدير
مدير
embiwa


عدد المساهمات : 75
نقاط : 217
تاريخ التسجيل : 28/09/2010
العمر : 33
الموقع : في الجنه ان شاء الله

تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Empty
مُساهمةموضوع: تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم   تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 10, 2010 7:12 pm

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فرغم أن "معركة" الجزائر "الكروية" قد انتهت بعد أن "استـُنفر" لها الشعبان "الشقيقان"، من خلال حملة إعلامية هائلة، وعلى أعلى المستويات؛ إلا أن تداعيات هذه "المعركة" لا تزال تتابع مما يقتضي وقفة صادقة مع شبابنا، بل وشيوخنا، ونسائنا؛ لننظر أين نحن من إسلامنا في هذه القضية في كلا البلدين؟!

نلخص ما نريده في الآتي:

1- تبين من خلال السلوكيات الشعبية: قبل وأثناء وبعد المباراتين مدى تغلغل العصبية الجاهلية في عامة طبقات المجتمع في كلا البلدين؛ رغم تحذير النبي -صلى الله عليه وسلم- منها، وتسميتها بالمنتنة في قوله: (مَا بَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ؟!... دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ) (متفق عليه).

فإذا كان هذا في التعصب لأسماء شريفة ذكرها الله في كتابه، وذكرها النبي -صلى الله عليه وسلم- في سنته على سبيل المدح والثناء، وهي أسماء "المهاجرين" و"الأنصار"، فكيف بالتعصب لفرق الكرة التي تتسابق على نيل الجوائز التي أبطلها النبي -صلى الله عليه وسلم- بقوله: (لاَ سَبْقَ إِلاَّ فِي خُفٍّ أَوْ فِي حَافِرٍ أَوْ نَصْلٍ) (رواه أبو داود والترمذي، وصححه الألباني)؟؟!!

2- أن ما زعموا من أن مقصود الرياضة تحقيق التواصل بين الشعوب إنما هو مجرد وهم وسراب وخداع؛ لأن الشعوب تتعادى وتتفرق على هذه المسابقات التافهة التي صارت غاية الأمنية فيها الوصول إلى "كأس العالم"!! والحقيقة أن ما يؤدي إلى تحقيق التواصل بين الشعوب هو التعاون على البر والتقوى، والتوافق في المواقف المصيرية من قضايا أمتنا الواحدة.

3- إن المخططات المستمرة؛ لإلهاء الشعوب إلى درجة "السكر" و"الإغلاق" حول الشهوات تتضاعف كل يوم؛ حتى تشغل الأمة عن قضاياها، وعن علمها النافع في الدين والدنيا، وعن عملها الصالح حتى في أفضل أوقات السنة؛ في "أيام العشر الأول من ذي الحجة"؛ لتبقى فريسة سهلة لأنواع الملهيات من اللهو واللعب، والجنس، والمخدرات، والإشاعات المغرضة التي تُحَوّل الشباب، بل والشيوخ، والنساء إلى حطام يعيش على هامش الحياة؛ لا ينتج شيئًا، ولا يعمل شيئًا، ولا يعلم شيئًا إلا ما أشرب من هواه!! فما أيسر أن يلتهم الأعداء -بعد تحطيم الشعوب- بلادنا كلقمة سائغة لا تظهر أدنى مقاومة، بل ولا حتى أدنى اكتراث بالقضايا الحقيقية!

فهذا الأقصى يقتحم مرات ومرات... والعد التنازلي لهدمه قد بدأ كما ذكره المعاينون من أهل القدس لمخططات اليهود، والناس لم يتحرك لهم ساكن، ولم تجتمع دعوات الملايين كما اجتمعت دعواتهم؛ لتحقيق النصر في "المباراة الحاسمة"! حتى فعل ذلك خطباء على المنابر! ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

4- إن مسيرة الدعوة إلى الله لا تزال طويلة، وإنه رغم وجود "آلة إعلامية مناسبة" لدى الدعاة متمثلة في القنوات الفضائية"، و"منابر المساجد"، وغيرها؛ إلا أن التأثير على الناس في هذه القضية كان أضعف ما يكون، فأظهر ذلك: حقيقة الالتزام الأجوف، وبعض مظاهره الخادعة التي تـَوهم الكثير بسببها أن الأمة قد استيقظت، وأن الدعوة توشك أن تقطف الثمار، والحقيقة أن الالتزام ما زال قشرة رقيقة عند الكثيرين، وأنه لم يتغلغل في طبقات المجتمع، ولم يحدث بعد الإصلاح المنشود لا كمًا، ولا كيفـًا؛ فأكثر الجموع التي كانت تصلي القيام في رمضان، وتشهد صلاة العيد كانت هي التي ترفع أعلام الجاهلية،! بل وترسمها على الوجوه،!! وترقص في الشوارع والطرقات، وتعطل مصالح المسلمين رغمًا عنهم، وتفرض عليهم: "ثقافة التفاهة"، و"فكر السخافة"، و"سلوك الضحالة الخلقية"، و"الجهالة المركبة"؛ فاحذروا أيها الدعاة من الاغترار بكـَمّ من يحضر، أو يسمع.

وإياكم من إهمال الدعوة إلى قضايا الأمة، وكشف عورات الجاهلية، وتبيين زيفها للناس؛ باسم الحكمة والتعقل في الدعوة، بل لابد من مواجهة صادقة واضحة؛ لهدم ولاء العصبية حتى يرفع الولاء في الله، والعداء فيه، لا في الكرة والوطنية الزائفة.

5- إن الإشاعات التي انتشرت في كلا الشعبين، والتي أشارت بعض الأخبار أن ورائها بعض "المخابرات الأجنبية"؛ لإشعال نار الحمية في الشعوب ضد بعضها؛ مما ترتب عليه القيام بأعمال تخريب، أو ضرب، أو نحو ذلك مما لا تراعى فيها حرمات المسلمين في دمائهم وأموالهم؛ قد يساهم فيها الكثير من حيث يشعر، ومن حيث لا يشعر؛ بتناقل هذه الأخبار التي لا يوثق بمصادرها، فأين نحن من قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (كَفَى بِالْمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ) (رواه مسلم)؟!

فقائل يقول: "ضربونا وجرمونا... !".

وقائل يقول: "أخرجوا آلاف المجرمين؛ ليحملوا علينا السلاح... !".

وقائل يقول: "هشموا السيارات والمحلات.. !".

فتنشأ معارك حقيقية من وهم الإشاعات المتناقلة التي لا سبيل إلى التثبت منها سواء كانت في مواقع النت، أو في الإذاعات والقنوات الفضائية التي تصب الزيت على النار من خلال حفنة من المغرضين، والجهلاء الإعلاميين؛ فهلا ذكَّرنا الناس بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ) (رواه مسلم)، وقوله: (مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاَحَ فَلَيْسَ مِنَّا) (متفق عليه)، بدلاً من التهييج على مقابلة سيئة موهومة غالبها الكذب؛ بسيئات متحققة بالاعتداء على: الأموال، والنفوس، والأعراض؛ حتى صار المصريون يكرهون كل جزائري، وصار الجزائريون يكرهون كل مصري! ولو لم يكن إلا هذه الكراهية دون اعتداء لكفي بها إثمًا!

6- أن الإفتاء بجواز المشاهدة، والتشجيع لمباريات الكرة مع العلم بواقعها المؤلم الذي لا يمكن التخلص فيه من الحرام؛ أصبح يحتاج إلى إعادة نظر، وحسنـًا ما فعلت "دار الإفتاء المصرية" بإصدار فتوى بتحريم التشجيع المتعصب لمباريات الكرة وغيرها؛ فلابد من نشر مثل هذه الفتاوى وتوضيح الحكم الشرعي للشباب والشيوخ.

7- إن إنفاق الأموال الهائلة على هذه "التفاهات" في: أجور اللاعبين -التي هي من أكل المال بالباطل- وجوائزهم مع الفريق الإداري إذا حقق الفوز -الذي هو مجرد تفريج عن الهزيمة الداخلية-، وكذلك في ثمن التذاكر، والسفر عبر جسر جوي؛ لنقل المشجعين المتعصبين المرتكبين للمحرمات من كلا الشعبين، كل هذا من إهدار أموال المسلمين وتضييعها في المنكر، ومن السفه المحرم، والإسراف الذي نهى الله عنه: (إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ) (الإسراء:27).

فلو كان هذا من مال الإنسان الخاص لكان منهيًا عنه؛ فكيف إذا كان من المال العام وباستعمال المرافق العامة: كالطائرات وغيرها... ؟؟!!

هذا والأمة تعاني من وجود الملايين "تحت خط الفقر" -كما يقولون-، وقضاء حاجات المسلمين، وضرورات مرضاهم، وأراملهم، وفقرائهم، وأيتامهم، وقضاء حاجات المحاصرين في غزة، والجوعى في: الصومال، وأفغانستان، والسودان، وغيرها أولى أن تشحذ له الهمم، وتنفق فيه الأموال.

8- إن حالة الإحباط، واليأس، والشعور بالهزيمة، والهوان الذي يملأ القلوب هو الذي يفسر مظاهر الفرح العارمة عند الفوز، ومحاولات التبرير الحزين عن الهزيمة، والتعلق بسراب إعادة المباراة، وأمل زائف في قرار للفيفا بإبطال النتيجة؛ ونحوها لابد أن يعالج في الأمة، ورغم كثرة الأحزان إلا أن القلوب لا يفرحها ولا يسعدها إلا الفوز برحمة الله وطاعته ورضوانه، وقراءة كتابه، والعمل بسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)(يونس:58).

فلو رويت القلوب بالطاعة وذاقت حلاوة الإيمان، ووجدت أثر القرب من الله -تعالى- لاستحال أن نرى مثل هذه المظاهر السخيفة التي تدل على أمراض نفسية وقلبية. نسأل الله أن يعافي شبابنا ورجالنا ونسائنا منها.

9- خطر التقليد الأعمى الذي يدفع من لا يهتم بهذه المسابقات السخيفة التافهة إلى مجاراة من حوله؛ لكي لا يكون غريبًا عن مجتمعه، أو جاهلاً في وسط أقرانه بالتفاصيل الدقيقة لمثل هذه الأمور؛ فيدفع الناس دفعًا إلى تغيير سُلم أولوياتها، واهتماماتها وإرادتها نحو "الإمعية"! وسير "القطيع"، وانعدام الشخصية المسلمة المتميزة المستقلة في: أهدافها، وسلوكياتها، وأولوياتها!!

كل هذا الخطر لابد من مقاومته، والتحذير منه في أبنائنا، وإذا كنا ننشر ذم التقليد في الدين فكيف بهذا التقليد الأعمى الذي لا ينفع في دين ولا في دنيا، بل يضر أعظم الضرر فيهما؟؟!!

نسأل الله -تعالى- أن يعافي المسلمين من كل بلاء، وأن يؤلف بين قلوبهم في كل مكان، وأن يزيل العداوة والبغضاء بينهم.وأقترح أن نجتهد في الدعاء للشعب المصري والجزائري معًا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://labidy.ahlamontada.com
 
تعليق الشيخ ياسر برهامي عن كره القدم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب المستقبل القادم :: منوعات :: قسم المقالات-
انتقل الى: